سلطة

السلام عليكم

النهاردة السبت

شغل يع و أنا متعود أخد السبت أجازة بس علشان العيد نزلنا بدري

أربعة مبروووووووك للأهلي

:)))

اليوم النهاردة عدي بسرعة غير طبيعية مش مصدق إن الساعة عشرة و عشرة و لازم أقوم أنام

قابلت مفيد أمبارح و أشتري كتاب مبسوطة يا مصر لأشرف توفيق

المهم النكد يعني

كانت هي قالت لي شريط علي الحجار الجديد اللي هينزل في العيد الكبير و الشريط نزل العجيب و الغريب إن علي مفتكرش يسجل أغنية علي قد ما حبينا اللي سمعتها و نزلتها و عملت عليها حاجات مش تمام غير في الشريط ده

سبحان الله

الحمد لله

أنا لسه مسمعتش و لا أغنية في الشريط غير التوزيع الجديد لعلي قد ما حبينا و طبعا معجنيش خالص و عمال أسمع التسجيل القديم بتاعها

في أغنية في الشريط أسمها دفا الأحزان أنا من أسمها خايف أسمعها أسمها حلو قوي و خايف تزود الحالة اللي عندي اللي هي مش ناقصة

.

نفسي أطمن عليها قوي قوي قوي بأي طريقة و مش عارف أعمل أية

حاسس إن في جديد خير شر مش عارف بس في جديد

جالي إحساس غريب قوي أمبارح بالليل مش عارف ده أية صح و لا غلط

.

نفسي الحياة ترجع بيا قوي قوي قوي لحد شهر سبتمبر 2006و كنت أفضل زي ما أنا و خلاص

أهوة دلوقتي بأقول لنفسي لا مترجعش حلو كده

.

جالي إحساس إني أقول دي أنجح قصة حب حد عاشها في حياته علي الأقل بالنسبة لي بالرغم من إن نهايتها مش مثالية

.

تعليق بسيط علي رواية شيكاجو أولا أنا أعجبت بيها جدا جدا جدا جدا جدا بس الغريب إنها كلها لقطات و مواقف جنسية ممكن يكون الكاتب يقصد بيها حاجة بس ده أنا مش فاهمة

السؤال بقة اللي بسأله لنفسي إزاي الرواية عجبتني للدرجة دي و أنا في نفس الوقت لما بأفكر في اللي مكتوب فيها باقول لا مينفعش يتكتب إزاي مثلا بنت تقرأ الكلام اللي مكتوب ده

يمكن ده اللي بيقولوا عليه مش فاكر و الله بيقولوا عليه أية

.

يلا تصبحوا علي خير

خدي دي عندك يا منذر

بعد يومين من حديث نميمة بيني و بين مفيد عن صديقنا العزيز و أخونا الصغنن منذر قررت أكتب البوست ده مش عارف هانزله أمتي بس غالبا بكرة علشان منذر لما يروح الشغل يوم الأحد يقراه و تصعب عليه نفسه و يخلي عنده دم و يتصل بيا

الواد منذر ده واحشني جدا جدا جدا من زماااااااااان قوي مشفتوش أو بمعني أصح محستش بيه أنا بقابله يعني كل فترة و لسه واخد منه شيكاجو اللي خلصتها أمبارح الحمد لله و هأكتب عنها بردوا بس شوية كده النهاردة الجمعة بالمناسبة و بكرة شغل يععع المهم بداية معرفتي بمنذر كان يوم ما قابلت مفيد لأول مرة و الحسيني لتاني مرة كان هو معهم بيني و بينكم قلقت منه قوي معرفش ليه حسيت إنه شيوعي مثلا و وراه مشاكل هو شكله كان يوحي بكده بنطلون جينز و تي شيرت رصاصي علي ما أتذكر و شنب عجيب و دقنه مش محلوقة المهم طبعا قاعد طول القعدة مقلق منه و الغريب إني توقعت إن عنده علي الأقل تلاتين سنة و أكشتفت بعد كده إنه لسه صغنن و لسه متخرج

منذر كان شعلة نشاط و حركة و حماس يتصل يقولي تعالي نروح القرصاية أنا لسه جاي من كفر العلو أبناء مصر نزلت شغل جديد أنا كتبت مش عارف أية مش عارف مين عمل أية مع أية كنت النهاردة في مظاهرة غطيت النهاردة حادثة كذا هتيجي النهاردة يوم دار الكتب مش هأروح الشغل يوم 6 أبريل سمعت الهاتك بامر الله لعبدالرحمن يوسف و هكذا و هكذا

من فترة منذر ده أختفي تمام مش عارف راح فين و مش عارف أية السبب لدرجة إني تخيلت إنه كان بيخدعنا مثلا بس قلت لا هيخدعنا ليه يعني بس اللي نفسي فيه دلوقتي منذر يرجع فاكر يا منذر يوم ما ضحكت عليك و مشيتك من القرصاية لحد البورصة و توهتك في المنيل و أكلنا عند مؤمن السندوتش الغريب اللي أكلناه ده لدرجة إني من ساعتها كرهت مؤمن و مش بأحب أكل من عنده تاني و فاكر الظرف الأصفر و فاكر الظرف اللي نسيته عند مؤمن و كنا هنروح في داهية بسببه

أرجع يا زوزو خلي عندك دم

متتصورش فرحتي قد أية يوم ما جيت لنا عند مفيد اليوم المشهود

أخيرا يا منذر ربنا يكرمك متتصلش بيا تسألني في أي حاجة في البوست ده علشان مش هأعرف أكلمك و لا أشرح لك اللي عندي قلته تسمع له أهلا و سهلا متسمعوش براحتك طبعا

و ياريت متزعلش